اكد المحلل والخبير الاستراتيجي الأمريكي مايكل نايتس ان فتوى المرجعية الدينية العليا للدفاع عن العراق ألهمت الجيش لاستعادة المعنويات والروح القتالية، مشيراً الى أن القوات التابعة للعتبات المقدسة أثبتت جدارتها وحظيت بمقبوليّة المواطنين في المناطق المحررة من عصابات داعش الارهابية.
ونقل بيان للعتبة الحسينية المقدسة تلقت وكالة (عيون) نسخة منه اليوم نايتس القول أن " فتوى المرجع الديني الاعلى السيد علي السيستاني (دام ظله) كانت جيدة جداً ولكن يجب توظيفها توظيفاً صحيحاً من قبل الحكومة العراقية، بحيث تنظم قوات الحشد الشعبي تحت قيادة الحكومة".
يشار الى ان العراق تعرض في العاشر من حزيران من عام 2014، الى هجمة شرسة من قبل الجماعات التكفيرية المعروفة بداعش، مما ادى الى سقوط عدد من المحافظات تحت سيطرتها، وانهيار المنظومة الامنية فيها، الامر الذي استدعى تدخل المرجعية الدينة العليا في النجف الاشرف، واصدار المرجع الاعلى اية الله العظمى الامام السيد السيستاني دام ظله الوارف، فتوى الجهاد الكفائي في الثالث عشر من حزيران من عام 2014، ولبى المؤمنون الدعوة وخرجوا ليشكلوا فصائل المجاهدين ضد العدوان الداعشي، وحرروا الارض العراقية من دنسهم. انتهى
يشار الى ان العراق تعرض في العاشر من حزيران من عام 2014، الى هجمة شرسة من قبل الجماعات التكفيرية المعروفة بداعش، مما ادى الى سقوط عدد من المحافظات تحت سيطرتها، وانهيار المنظومة الامنية فيها، الامر الذي استدعى تدخل المرجعية الدينة العليا في النجف الاشرف، واصدار المرجع الاعلى اية الله العظمى الامام السيد السيستاني دام ظله الوارف، فتوى الجهاد الكفائي في الثالث عشر من حزيران من عام 2014، ولبى المؤمنون الدعوة وخرجوا ليشكلوا فصائل المجاهدين ضد العدوان الداعشي، وحرروا الارض العراقية من دنسهم. انتهى
ليست هناك تعليقات: